نشرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية صوراً لأمرأة كانت تصنف من بين النساء الأثقل وزنا في العالم، بعد أن فقدت قسماً كبيراً من وزنها، حيث خسرت 800 رطلاً بعد أن أجرت 11 عملية جراحية.
وبدأت حكاية “مايرا” منذ عام 2008 عندما قتلت شقيقة “مايرا” ابن اخيها الصغير، بعد أن ضربته بفرشاة على رأسه، حينها طلبت الأولى من الثانية تلقي اللوم بالقتل الخطأ عنها، وحينها وافقت “مايرا”.
إلا أن تقرير المعمل الجنائي أثبت استحالة قتل “مايرا” لابن أخيها بالصورة التى وصفتها فى التحقيق، وهنا بدأ فصل جديد فى حياة “امراة النصف طن القاتلة” كما كان يطلق عليها.
وتقول سيدة النصف طن فى حوارها مع ذات الصحيفة: ” “أنا الآن آكل لكي أعيش، وكنت منذ 6 سنوات أعيش لآكل، حتى فقدت الإحساس بمعنى الزمن والحياة، وأصبحت أنتظر الموت بين اللحظة والثانية”.