ראשי
חדשות
ספורט
פוליטיקה
הורדות
פנאי+
חינוך
כתבו לנו
هذا وتنفي العائلة صحة أن يكون ابنها قد توفي، في حين أن التعازي بدأت تصل العائلة.
نفى مصدر من عائلة "حبشي" في اكسال أن يكون نبأ مقتل ابنها أحمد (23 عامًا) في العراق، وهُو إلى جانب "المُجاهدين" هُناك، صحيحًا.
وكان قد وصل لقرية اكسال قبل قليل خبرٌ يفيد بأن الشاب أحمد محمد حبشي قد لقي مصرعه أثناء مشاركته مع أحدى الجماعات المسلحة المتشددة في سوريا والعراق.
وكان أحمد قد سافر إلى سوريا قبل فترة، ولم ترغب عائلته وقتها بالحديث عن الموضوع والأنباء التي وصلت اليوم تفيد بأنه قتل في العراق بمنطقة تدعى "رمادي" غربي بغداد.
ويتوافد الأهالي من اكسال إلى بيت عائلة المرحوم في حين نعاه بعض أقاربه في صفحات التواصل الاجتماعي .
هذا وبسبب ساحات الوغى في العراق وسوريا فالأنباء عادة ما تكون متضاربة وغير واضحة ومن الصعب تأكيدها أو نفيها.