سابقة: صحيفة "بلدنا" تحطم رقما قياسيا وتصدر اكبر عدد في تاريخ الاعلام العربي في اسرائيل!
بلدنا تحطم الارقام القياسي وتصدر أكبر عدد في تاريخ الاعلام العربي في اسرائيل على الصعيدين القطري والمحلي وهكذا تكون قد تخطت جميع وسائل الاعلام في الوسط العربي ومن ضمنهم صحيفة بانوراما والعرب للتربع على عرش الصحافة العربية في البلاد.
الصحيفة الوحيدة في البلاد التي اصدرت عددا يتخلل 128 صفحة ناهيك عن الموقع الذي شكل بديلا للصحيفة لاستيعاب الكم الهائل من الشرك واصحاب المحلات التجارية.
للعام الثالث على التوالي تتصدر صحيفة بلدنا المرتبة الاولى في اكتساب ثقة الشرك ومكاتب الاعلانات واصحاب المصالح التجارية وتحطم الرقم القياسي في تاريخ الاعلام العربي في البلاد لتتربع على عرش الصحافة بدون منازع.
محررة الصحيفة الاعلامية صفاء فرحات: "اشكر كل من وضع ثقته في المؤسسة والصحيفة واعتبر هذا الانجاز هدية لطاقم العاملين في "بلدنا" الذين ضحوا ايام وليالي لنجاحها وكيف أنسي اصحاب المصالح التجارية ومدراء المكاتب واصحاب الشرك الذين بفضلهم اجتزنا الحدود وحققنا هذه الارقام. شكرا لكم فردا فردا واعد ان المؤسسة ستخدمكم حتى النهاية".
مدير المؤسسة اياد فرحات قال: "اثبتت التجارب ان الاعلام الحر وغير المنحاز وحده الذي يصنع الفارق ويخرج الاعلام العربي في البلاد من إطار القوقعة التي اعتاد عليها على مدار السنين" واضاف: "الوصول الى القمة عمل شاق ولكن الحفاظ عليها أصعب بكثير".
وأنهى حديثه قائلا:" هذه الثقة لم تأت من فراغ انما بفضل ثقة القارئ بمضامين الصحيفة والموقع والتي انعكست في استطلاع الاخير للمعهد الاكبر في الوسط العربي "ستاتنت" لصاحبه السيد يوسف مقلدة والذي اشار الى تقدم بلدنا بفارق كبير عن سائر الصحف".
وفي النهاية شكر جميع من وضع ثقته في مؤسسة بلدنا من شرك واصحاب مصالح وعلى راسهم القراء والمتابعين الذين لولاهم لما كسبت بلدنا هذا الالتفاف الجماهيري حولها كما قال.
وبهذه المناسبة تتقدم ادرة بلدنا بكل طواقمها باحر التهاني القلبية الى جميع المحتفلين بعيد الاضحى وليعيده الله عليكم باليمن والبركات متضرعين له ان يعم السلام في منطقتنا لنعيش جميع الطوائف في سلام ابدي"
كل عام والجميع بألف خير ولتبق بلدنا فوق كل اعتبار.