x
اغلق
اغلق
כרמלנא פייסבוק
הצבעה
هل ستصوت؟
نعم
لا
تهاني وتبريكات
منتهيه
قاسم حلبي
بس رفيق
ميسان حلبي
منتهيه
رفيق وبس مستمرون
هناء
منتهيه
هناء حلبي
رفيق
اكرام
بالنجاح
حلبي
بالنجاح لرفيق حلبي
بيراني
منتهية
חלבי
منتهيه
خضرا
اضف اهداء
مرشح رئاسة مجلس البقيعة رامز زين الدين: الرئيس يخفي الحقائق عن أهل البلدة- د. سويد:دعايات رخيصة
08/02/2018 - كرملنا

 بيان صادر عن المرشح عن كتلة التغيير في البقيعة لرئاسة المجلس المحلي رامز أحمد زين الدين جاء فيه ما يلي: "أهالي بلدي الكرام، قام رئيس المجلس المحلي الدكتور سويد سويد بطرح اقتراح الميزانية للمجلس المحلي لعام 2018 على أعضاء المجلس. وفي الجلسة التي عقدت يوم الأربعاء 07.02.2018 لإقرار الميزانية، تمت المعارضة عليها من قبل خمسة أعضاء وامتناع عضو واحد. وأود بذلك ان أتوجه بكلمة شكر ووقفة احترام الى أعضاء المجلس الذين عملوا بجهد لمصلحة البقيعة".


رامز أحمد زين الدين 

وأضاف في البيان: "كلنا نعلم أنّ البقيعة قد عانت وما زالت تعاني بسبب الفساد الإداري والمالي، وحق المواطن ان يكون على علم كيف تدار أمور بلده في جميع المجالات، وخصوصا المالية. وكل من يتطلع على اقتراح الميزانية يتبين له أنّ الرئيس الحالي الذي ادعى في الجولة الانتخابية بان سلم الأولويات عنده هو بناء الانسان والتربية والتعليم، عمل على تقليص او عدم تخصيص أي ميزانيات في هذه المجالات، فكيف له ان يشرح لنا:

1. تخصيص مبلغ زهيد للرياضة.
2. عدم تخصيص ميزانيات للسياحة.
3. تقليص مبلغ ما يقارب 600 ألف شاقل من ميزانيات التربية والتعليم وعدم ادخال ميزانية لمنح دراسية للطلاب الجامعيين.
كما ان الميزانية تحتوي على بنود فيها خلل بكل ما يتعلق بتخصيص ميزانيات ومصاريف غير منطقية.

على سبيل المثال:
• مصاريف المعاشات تصل الى 57% من الميزانية المقترحة أي ما يقارب 23 مليون شيكل بدل 42% حسب معدل نسبة المعاشات في المجالس المحلية بفرق ما يقارب 6 مليون شيكل. وما زال الرئيس يقوم بتعيين أقارب ومقربين له سياسيا . وهل يعلم الرئيس ما يستطيع فعله بهذا المبلغ لتطوير القرية في مجالات التربية والتعليم، الرياضة والسياحة؟
• تخصيص 800 الف شيكل سنويا لما يُدعى ( שעות נוספות ואחזקת רכב).
• الميزانية لا تحتوي على كل المعطيات الدقيقة وتشمل حسابات خاطئة .
والسؤال الذي يطرح نفسه : هل لهذا الرئيس ما يخفيه؟ واذا لم يكن الامر كذلك فاسأله: لماذا لم يتشاور مع أعضاء المجلس على بنود الميزانية؟ لماذا يخفي الحقائق عن اهل البلد؟ لماذا لم يتم نشر سجل لجلسات المجلس المحلي في موقع المجلس كما يسن القانون؟
رئيس المجلس الحالي يتبع عدم الشفافية بكل ما يعمل فميزانية القرية للجميع ويحق لهم معرفتها. وعدم الشفافية نابع من تخوفه لمعرفة الحقيقة. انه في طرحه لهذه الميزانية سوف يدخل القرية الى عجز مالي بملايين الشواقل. وأقول لأهل بلدي أنّ إرادتنا اقوى واعظم بكم ومعكم ويجب علينا جميعا التصدي لهذه الميزانية التي ستأخذ بنا الى حافة الهاوية بدل خلق أجيال واعية وحكيمة تواكب العصر وتتطلع لغد مشرق ومشرف" إلى هنا نصّ البيان.


رئيس مجلس البقيعة د. سويد سويد

تعقيب مجلس البقيعة:
وتعقيبا على ادّعاءات رامز احمد زين الدين قال رئيس مجلس البقيعة الدكتور سويد سويد: "ميزانيتنا قانونية ولا يوجد هناك أي حسابات خاطئة في الميزانية، وتمّ توزيعها قبل 10 أيّام على جميع الأعضاء، لنفحص إذا ما كان هنالك أي اعتراض لدي أي منهم وليتوجه إلى محاسب المجلس للتأكّد من المعلومات والتفاصيل. وعندما قدّمت الميزانية تمّ التنسيق حولها مع وزارة الداخلية، لذلك أي كلام يمس بشفافية المجلس هو كلام عار عن الصحة وهي فقط اتهامات عشوائية".

وأكمل قائلًا: "كانت هناك طلبات لميزانيات في بعض الأقسام من قبل الأعضاء وتمّ لهم ما أرادوا، فمثلًا عضو المجلس فرج سعيدة طلب إضافة ميزانية لقسم الرياضة وتمّ ذلك، إضافة إلى عضو المجلس هايل عامر طلب إضافة ميزانية في قسم الدعاية للسياحة وتمّ له ما أراد، هذا عدا عن الميزانيات التي يتم تحصيلها لإقامة المهرجانات وغيرها في البلدة" كما قال.

وأكّد رئيس المجلي قائلًا: "جلسات المجلس المحلي في البقيعة لا تخفى عن أهل البلدة على الإطلاق، فأي شخص من أهلنا يريد أن يحضر أي جلسة مع الرئيس والأعضاء تكون أبواب المجلس مفتوحة لاستقباله كما وإن بروتوكولات المجلس متاحة للجميع للاطّلاع عليها، وجميع ما يقال هو دعايات غير دقيقة وفضفاضة وغير حقيقية وأهل البقيعة على قدر كاف من الثقافة ليميزوا الحقائق والكذب، وأن يميّزوا ما بين الدعايات الرخيصة والتحريض والحقيقة الثابتة، فلا يمكن أن يغطى نور الشمس بغربال" كما قال.

وحول ترشّحه للدورة القادمة في انتخابات رئاسة مجلس البقيعة أكّد قائلًا: "بما اننا على أبواب معركة انتخابية ومن منطلق ثقتي التامة بسكان بلدنا فأنا أطلب من الجميع بأنّ تكون المعركة ديموقراطية وشفافة وآمل ألا تحتوي على التجريح الشخصي لأي مرشح كان، وانا سأكون ضمن المرشّحين للدورة القادمة واطالب كل مرشّح بعرض برنامجه الانتخابي دون التهجم على الآخرين لأنّ التهجم على الآخرين وعدم استعراض أي برنامج انتخابي هو دليل ضعف وليس قوة" كما قال.

وأنهى كلامه قائلًا: "أنا عن نفسي كرئيس لمجلس البقيعة لم أتعرض بشكل شخصي لأي مرشّح للرئاسة أو للأعضاء وأنا أترفّع عن جميع الأمور الشخصية، علينا ان نكون مسؤولين وواعين لما فيه من مصلحة لبلدنا وأهلها، وما من شك أنّ أهل البقيعة على قدر كاف من المسؤولية والوعي" كما قال.

 

اضف تعقيب
الإسم
نص التعليق
ارسل
אתרי חדשות
אתרי חדשות
דואר מייל
רדיו ומוסיקה
הורדות סרטים ותוכנות